مـنـتـدى بـغـداد
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

مـنـتـدى بـغـداد

مـنـتـدى الابـداع والـتـمـيـز
 
البوابةالرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 ( علاقة افراد العائلة ) 00

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
KING
رئيس المنتدى
 رئيس المنتدى
KING


عدد الرسائل : 1274
العمر : 34
البلد : IRAQ
تاريخ التسجيل : 24/11/2007


: مصمم مصمم

( علاقة افراد العائلة ) 00 Empty
مُساهمةموضوع: ( علاقة افراد العائلة ) 00   ( علاقة افراد العائلة ) 00 Icon_minitime1الخميس ديسمبر 06, 2007 2:32 pm


أسرة !

تتكون من أفراد وهم

[ أب ، أم ، أبناء ]


- ماهي العلاقة بين أولياء الأمور والأبناء ؟

- وماهي العلاقة بين الإخوة ؟

- بالتأكيد هناك مشاكل .. ماهي وكيفية التعامل معها ؟



[ أولياء الأمور و الأبناء ]


هناك عدة مراحل ولكل مرحلة تعامل ..

قبل ولادة الابن !

علاقة الآباء والأبناء يجب أن تبدأ ليس من قبل ولادة هؤلاء الأبناء فقط ... ولكنها يجب أن تبدأ منذ لحظة التفكير في

الزواج ،فكما هو مطلوب اختيار الرجل للزوجة الصالحة "فاظفر بذات الدين"، يجب أيضا حسن اختيار الزوجة للزوج

الصالح الذي يعرف تماما حقوق ربه ودينه عليه أولا ، ثم بعد ذلك يجب أن يعرف حقوق أسرته جيدا "زوجته في البداية

ثم أبنائه بعد أن يكرمه الله بهم"، وبعد الدين والصلاح في نقطة الاختيار تأتى نقطة التوافق النفسي والعقلي والفكري

بين الأبوين ، لأن الاختلاف الواضح بينهم في هذه الجوانب يؤدى إلى النفور والمشاكل الواضحة والتي تؤثر بالتبعية

على الأطفال وتجعلهم ينشئون في بيت يسوده التوتر وعدم الإحساس بالأمان ، هذا بجانب افتقاد القدوة الحسنة في أسلوب التعامل .


بعد قدوم الأبناء00

أما بعد أن يكرمهم الله بالأبناء تأتي مرحلة أصعب وجهد أكبر وهنا بعض الإرشادات


حب و حنان00

إعطاء الطفل أكبر قدر ممكن من الحب والحنان ، حتى يكبر متشبعا بكمية كبيرة من مشاعر الحب والتي ستفيض فيما

بعد على من حوله من الأهل والإخوة وستعود حبا وبرا على أبويه في شيخوختهما.( لأن من بر أبناءه في صغرهم ،

برهة أبناؤه في كبره ..



طفولة00

ففي مرحلة الطفولة يجب أن ينزل الوالدان إلى مستوى تفكير الطفل
فإذا حدثهما طفلهما عن مشكلة من المشاكل وقعت له ولو كانت تافهة من وجهة نظرهما فإنها بالنسبة لهذا الصغير مهمة ومشغلة له فلابد من النزول إلى مستواه ومن ثم حل هذه المشكلة من حيث نظرة هذا الطفل لا من نظرة الرجال أو إهمالها على أنها مسألة تافهة وستنتهي



تربية النفس أهم00

يجب على الآباء أن يربوا أنفسهم أولا قبل أن يبدءوا في تربية من يعولون ، لأنهم سيكونون قدوة لأبنائهم في كل

تصرف ولفتة يقومون بها .


صفحة بيضاء00

يجب أن يتعلم الأبوان أن الطفل صفحة بيضاء ينقش عليها كل ما يتعلمه من أبويه ، فيجب أن نبدأ في التعليم والتربية

أولا، ثم تبدأ بعد ذلك مرحلة الحساب...أي لا يعقل أن نبدأ في عقاب طفل عمره سنوات صغيرة على خطأ ارتكبه دون

أن نكون قد قمنا فعليا بتربيته وتعليمه ما يخص هذا الموضوع ، وبطريقة تربوية سليمة تتناسب مع سنه الصغيرة.



عقاب وخطأ00

إذا فكر الأبوان في عقاب الطفل على خطأ ما ، يجب أن يتناسب هذا العقاب مع حجم الخطأ ... كما يجب أن يكون نوع

العقاب مناسبا لسن هذا الابن ، ( ما بين أن يكون طفلا صغيرا أو شابا كبيرا ).

أيضاً .. يجب أن يتحدث الأبوان مع الأبناء في الأمور الصواب ، والأمور الخطأ وأن يشرحوا لهم بصورة مبسطة لماذا هذا

صواب؟ ولماذا هذا خطأ؟ مهما كان سن الأبناء صغيرا لأنه مهما كان الطفل صغيرا فان له عقلا واعيا يمكن أن يفهم

ويعي ما يقال له ، ومهمتنا أن نبسط له المعلومة فقط ...لا أن نستعمل معه أسلوب قل ولا تقل ، افعل ولا تفعل ... لأن

هذا الأسلوب يحفز مشاعر الرفض والتمرد لدى الطفل والتي ستنطلق حتما بمجرد أن يشب عن الطوق.



خطأ وكره00

إذا أخطأ الطفل وأردنا أن نعاقبه ، فليعاقب ، ولكن دون أن نشعره بأي مشاعر للكراهية ، أو نذكر له أننا قد

كرهناه نتيجة هذه الغلطة ...بل على العكس يجب أن يظل الطفل واثقا مطمئنا بحب والديه ولكن يفهم أنهم غاضبون منه

جدا بسبب هذا الخطأ.



ولي أمره و صديقه00

* كن صديقه : هذي نقطة مهمة جدا و لك أن تتخيل مقام صديقك لديك تحبه بالتأكيد ، فلتكن أنت يا أب أو أنتي يا أم صديق/ة لا بنك ..

ويدخل بهذي النقطة :
1/ مشاركته هوايته وأمانيه .
2/ طلب العلم << سيرتفع حب الابن لأبيه ويزداد ثقة به كذلك .
3/ اسمع منه ولا تحاول أن تعكر مزاجه



بلا محاضرات00

وجه أبنك وعاتبه لكن بلا محاضرات فالابن والمراهق تحديدا يمل من كثرة الكلام .



صدِّق ما تقوله00

صدق ما تقوله لابنك بأفعالك ، ولا تجعل أفعالك مناقضة لكلامك . !




بناء الأطفال عقدياً وإيمانياً00

1_ تلقينه لا اله إلا الله وتكرارها .
2_تعميق مراقبه الله في قلبه مثل (أحفظ الله يحفظك ) وذلك بدوام تكرارها وأيضا أن الله يراك يسمعك وهو معك ودوام تلاوة القران والأذكار .
3_تعميق حب الرسول صلى الله عليه وسلم بتطبيق سنته وإتباعها .
4_تقديم مكافآت للأبناء بين الحين والآخر مثل (مكافأته على حفظ القران والمداومة على الأذكار ).



تربية الأبناء اجتماعياً00

1_اصطحابه لمجالسة الكبار وإظهار ما تعلمه أمام الكبار لتنمية ثقته بنفسه .
2_تعويده الاستئذان في كل شيء .
3_تربيته على قضاء حاجات الأسرة .
4_تعويده على البيع والشراء (أن أتيح ) والجرأة الأدبية .
5_زيارة الأقارب والجلوس عندهم فترات كافيه .
6_اصطحابه للمسجد من حين لآخر ليحبه ويرتبط به ويرى الغرباء عن والديه .



الوالدان و الاتفاق00

يجب أن يتفق الأبوان على البنود الأساسية التي تندرج تحت ما هو خطأ ، أو ما هو صواب ، وأن يكون مرجعهم

الأساسي في هذا هو الدين والسنة النبوية ، حتى لا يحدث تضارب بينهم يؤدى إلى أن يفقد الابن القدوة ويتوه بين

الرأيين...فمثلا لا يصلح أن تربى الأم أبناءها على أن التدخين خطأ وحرام ... ثم يأتي الأب "لأنه مدخن مثلا" يقول رأى

مخالف تماما بأن التدخين خطأ ولكنه ليس حراما...وبهذا يفتح للابن بابا للخطأ والوقوع في الحرام .


توجيّهات تربوية00

1_دعاء الله لهم بالصلاح والهداية .
2_الإحسان إلى الأولاد والبنات خاصة.
3_اختيار الأسماء الحسنه .
4_عدم الدعاء عليهم .
5_منعهم من الخروج عند غروب الشمس .
6_عدم الكذب وإخلاف الوعد معهم .
7_ تعويدهم قراءة القران وحفظه وأذكار الصباح والمساء




من هو الأب المثالي ؟

هو الذي يغرس في نفوس أبنائه حب الله وحب الرسول صلى الله عليه وسلم هو الأب الذي ينشئهم على تقوى الله وصدقه وخشية .

هو المربي الذي يضع لهم أهمية الصلاة ...والدعوة إلي الله .... تلك القدوة للأبناء فتراه ذاكرا لله شاكرا ......صابرا ...محتسبا .

هو من يكون لأبنه كصديق .. بحيث لا يخاف الابن أن يفرغ له ..

من من يكون ملاذاً لأبنائه



الأولاد يتعلمون حسب ما يُعاملون00

ـ إذا عومل الولد بإنصاف فإنه يتعلم العدل .
ـ إذا عومل بتشجيع فإنه يتعلم الثقة .
ـ إذا عومل بتأييد فإنه يتعلم عدم الركون للغير .
ـ إذا عومل بتسامح فإنه يتعلم العفو .
ـ إذا عومل بأمان فإنه يتعلم الصدق .
ـ إذا عومل بالصداقة فإنه يتعلم حب الآخرين .
ـ إذا عومل بالمدح فإنه يتعلم التقدير .
ـ إذا عومل بسخرية فإنه يتعلم الانطواء .
ـ إذا عومل بعداوة فإنه يتعلم الكراهية والحقد .
ـ إذا عومل بقسوة فأنه يتعلم بعناد .
ـ إذا عومل بانتقاد فإنه يتعلم التنديد .
ـ إذا عومل بتأنيب فإنه يتعلم الشعور بالذنب .



[ علاقة الإخوة ببعضهم ]


الفطرة00

الفطرة أن يعيش الأبناء متحابين قلوبهم على بعض لا يؤثر على علاقتهم شيء، إلا تراكمات قد تنشأ نتيجة أخطاء تربوية عفوية أحيانا مثل التفرقة بين الأبناء وعدم إعطاء كل منهم حقه، مما يؤثر على علاقة الأبناء فيما بينهم سلباً بحيث يزرع الحقد والكره في قلوبهم والفرقة بينهم وعدم تمني الخير لبعضهم ويقتل الصداقة التي تكون في أروع معانيها عندما تكون بين الأخوة ...


تفرقة 00

فالتفرقة لها آثارها السلبية، فلماذا نعذب أبناءنا الذين هم من أصلابنا وأرحامنا ولا نتقي الله في تعاملنا معهم ؟ ولماذا لا ننظر إلى الأمور بعين الحكمة حتى لا نخلق بينهم العداوة والبغضاء فيكبرون وقد كره بعضهم بعضا؟ بل ويكره أحدهم نفسه بسبب ظلم أبيه أو أمه له.
التفرقة بين الأبناء تسبب انعزالية الأخوان عن بعضهم، وبالتالي قد ينقطع بينهم الحديث في خصوصياتهم وأسرارهم ومشاركتهم لبعضهم أفراحهم وأحزانهم وعدم خوفهم وقلقهم على بعضهم وجلوسهم مع بعضهم لفترات طويلة وعدم معرفة كل منهم بوضع أخيه وقد تصل أحيان بهم الحال إلى كره بعضهم البعض وتمني ابتعاد الآخر عن المنزل حتى يخلو له الجو، لأنه يلقي اللوم على أخيه وليس على والديه لأنه يتخيل انه إن لم يكن موجود لما حدث ذلك كله وهذا التفريق إما أن يكون بين الأخوة بشكل عام أو بين الذكور والإناث وهذا ما يولد بعد الأخت عن أخوها وعدم قدرتها على الاحتكاك به كون الفارق بينهما كبير، كما أوحى لها من حولها وهو يشعر بأنه أفضل منها فلا يحب الاقتراب منها فهو ليس بحاجه لها



ذكور * إناث

ففي كثير من الأسر نجد أحد الوالدين إن لم يكن كليهما يفضلون أبناءهم الذكور على الإناث وهذا في الأغلب هو العامل الأساسي في خلق الفجوة بين الإخوة والأخوات في داخل البيت الواحد فالولد يعتقد أنه الأفضل والبنت تشعر بعدم العدل والظلم وهذا ينعكس على تصرفاتهما سلباً، والحل هنا يكون بمزيد من التوعية للآباء والأمهات عن وجوب العدل والمساواة في التعامل بين الأبناء وهذا قبل كل شيء واجب ديني حث عليه إسلامنا فديننا دين العدل



الحل ؟
ولكن بإمكاننا التعامل معها و تصحيحها بحيث نعدل بين أبنائنا ونحاول تقريبهم وذلك بأن يحذر الأبوين سلوك التفريق في التعامل بين الأبناء فإن ذلك كثيرا ما يدفعهم إلى الكراهية فيما بينهم وإلى النفور من الأبوين، وعدم جعل المشكلة تؤثر علينا سلباً بحيث لا نستطيع حلها بل يجب على الأم أن تعلم أن الأخوة فوق كل هذا ويجب أن نحافظ عليها مهما كلفنا ذلك فهي أكبر قدراً من الصداقة فالأخ قريب وان بعد فكل ذلك سحابه تمر وستنجلي وستظل تلك العلاقة الحميمة العميقة التي تربط بين الأخوة لان تلك العلاقة علاقة دم علاقة جسد وروح بينما الصداقة ربما تكون أحيانا علاقة عابرة تتأثر بتأثر المسافات وان خلفت أجمل الذكريات، فعندما يختلف الأخوة والأخوات لا يحتاجون إلى وسيط لإصلاح مابينهم وهذا الغالب ولكن لو اختلف الأصدقاء قد يحتاجون إلى من يتدخل لإصلاح ما انكسر بينهم إلى جانب إننا لو فكرنا بتلك العلاقة فإننا نجد أن الأخوة يملكون أسرار بعض ومشاكل بعض وبوسعهم التخفيف عن بعض ولكن لنمنحهم فرصة حتى وان اشتدت بينهم المشاكل وفرقنا بينهم بدون قصد.
فليكن بمعلوم الأم أنه ربما يختلف الأبناء و يحدث بينهم شجار و ربما يكون عنيفا، ولكن لا يصل الأمر إلى الكره كما يتفوه بعض الأخوة بذلك،ربما تكون كلمة يلقيها جرّاء موقف لا يزال طازجا فيقول أكره أخي، لكن أن يكرهه بصدق مستحيل.
فيجب علينا لتفادي كل ذلك عدم التلاعب والعبث بعواطف من استودعهم الله أمانة في أعناقنا ؟! أليس الأولى بنا أن نساوي ونعدل بين أبنائنا في كل شيء كما أخبرنا بذلك الحبيب المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم وهو يوجه ذلك الرجل في كيفية التعامل مع الأبناء والتسوية بينهم . فقد روى أنس أن رجلا كان عند النبي، فجاء ابن له فقبله وأجلسه على فخذه ، وجاءت ابنة له فأجلسها بين يديه فقال رسول :" ألا سويت بينهما".




(آداب للأخوه يجب ان يتحلى بها كلا منهم )

- حسن الخلق مع الأخوان لأنه خير ما أعطي المرء.
- تحسين ما يعاينه من عيوب أخوانه بطلب العذر لهم والكف عن تتبع عثراتهم وزلاتهم .
- الصفح عن عثرات الإخوان وترك تأنيبهم عليها .
- تقديم النصح لهم وتلبية حاجياتهم والسعي لخدمة الأخوان فتلك تودد القلوب أكثر .
- قلة الخلاف للإخوان ولزوم موافقتهم فيما تبيحه الشريعة .
- ترك الحسد لهم فيما أنعم الله به عليهم من مال أو علم والحسد أحد أركان الكفر وعاقبته وخيمة والأجدر بالمسلم الفرح لأخيه.
- عدم المواجهة لهم بما يكرهون لما يجره من آثار ذات أضرار .
- ملازمة الحياء .
- صدق المروءة وصفاء المحبة معهم .
- بشاشة الوجه وإطلاقه عند التحدث معهم ولطف اللسان وسعة الصدر وبسط اليد لهم وكظم الغيظ عنهم .
- ألا يعدهم ثم يخالفهم فبذاك تعود المحبة بغضة .
- تصفية الود لهم بإلقاء السلام عليهم , وتوسيع الجلس معهم ودعوتهم بأحب الأسماء إليهم .
- حل كلام الأخوان على أحسن والوجوه ما وجد متسعا .
- ترك الاستخفاف بهم ,لما في ذلك من ذهاب المروءة .
- إطفاء حرارة الخصومة إن حصل بينهم سوء تفاهم أو اختلاف في الرأي .

متابعتكم ..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bahgdad.own0.com
KING
رئيس المنتدى
 رئيس المنتدى
KING


عدد الرسائل : 1274
العمر : 34
البلد : IRAQ
تاريخ التسجيل : 24/11/2007


: مصمم مصمم

( علاقة افراد العائلة ) 00 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ( علاقة افراد العائلة ) 00   ( علاقة افراد العائلة ) 00 Icon_minitime1الخميس ديسمبر 06, 2007 2:34 pm

و هناك تساؤلات ؟

- كيف هي علاقتنا مع إخواننا و أخواتنا ؟

- طريقة أو سياسة أو فكرة مفيدة قد جربتها ، تقوّي العلاقة ؟






مشاكل عائلية .. وكيفية التعامل معها ؟




- المشاكل في كل البيوت نتيجة احتكاك الأفراد وهي غالباً تكسر حدة الملل والروتين وتنشط العلاقات الإنسانية إذا ما تعاملنا معها بإيجابية ولكن هناك بيوت تصرخ وأخرى باردة وصامتة لماذا؟


يمكن تقسيم أسباب المشاكل العائلية إلى ثلاثة محاور:

أ- من وجهة نظر الرجل:
1- عدم تقدير الزوجة لأعباء زوجها وواجباته الاجتماعية "طبيعة عمله".
2- عدم مراعاة الزوجة لأوضاع زوجها المالية.
3- اختلاف ميول الزوجة ورغباتها عن الزوج.
4- إهمال المرأة لشؤون الأسرة.

ب- من وجهة نظر المرأة:
1- تدخل الزوج في الشؤون البيتية أكثر مما ينبغي.
2- بقاء الزوج فترة طويلة خارج المنزل.
3- رغبة الزوج في الانعزال عن الآخرين أو الاختلاط في المجتمع المحيط.
4- النظرة الدونية للمرأة.
5- التلفظ أمام الأطفال بكلمات غير لائقة.
6- انخفاض المستوى الثقافي والاجتماعي للزوج مقارنة بالزوجة.
7- عدم إعطاء الزوجة الحرية أو الثقة في تصرفاتها الشخصية.
8- عدم تعاون الزوج في توفيق الزوجة بين العمل ومتطلبات الأسرة.




ج- أسباب مشتركة:
تحكيم العاطفة أو المصلحة المادية عند اختيار الزوج أو الزوجة، سوء فهم كل من الزوجين لطباع الآخر، الاختلاف المستمر في الآراء ووجهات النظر، المشكلات الجنسية والعاطفية، تباين أسلوب كل منهما في تربية الأبناء، المسائل المادية، كذب أحدهما على الآخر، تدخل أهل الزوج أو الزوجة في كل صغيرة وكبيرة تتعلق بالأسرة، العناد، الغيرة الشديدة، الأنانية، فارق العمر، انعدام الحوار، الرغبة في إنجاب الكثير من الأبناء، عدم تحمل المسؤولية، عدم فهم كل طرف لشخصية الآخر، افشاء أسرار البيت، انفاق المال في غير محله، العمل المرهق خارج المنزل، التسلط، الخيانة.

هذه الأسباب وغيرها هي مربط الفرس حين يعيها الزوجان ولكن السؤال من الذي يمكن أن يتدخل لتوعية قطبي الأسرة بالمشاكل والحلول، هنا مربط الفرس ففي ظل هذه التغيرات التي حدثت للأسرة فإننا لا نجد نشاطاً من مؤسسات المجتمع للاهتمام بها فالمراكز الأسرية الحكومية المنوطة بهذا الدور مفقودة لدينا وأرجو ألا نوكل إلى الجمعيات الخيرية هذا الدور التخصصي فلديها من المسؤوليات ما يكفيها فضلاً عن توجهها مؤخراً إلى الاهتمام بالأنشطة الثقافية ودورات تدريب اللغة الإنجليزية والحاسب الآلي.


إن مشاكل الأسرة لدينا تتفاقم وقد تبدلت نوعية القضايا التي تطرح في المحاكم وكذلك كيفية صدور الأحكام لقد تغيرت مفاهيم الناس نحو صياغة العلاقات الإنسانية (في الأسرة أو مجال العمل).


وندعوا إلى التفاعل الروحي بين أفراد الأسرة ومحاولة حل المشكلات التي تواجه الأسرة السعودية من غلاء المعيشة والبطالة ومشكلات الإسكان وتفعيل دور صندوق التنمية العقارية ودور الجمعيات الخيرية للمساهمة في دعم الأسر السعودية التي تواجه المزيد من حالات الانحراف والعنوسة والسجون


نماذج من المشاكل مع طرق حلولها 00

أبرز المشاكل التي تحدث غالباً في السنوات الخمس الأولى للزواج


المشكلة: عدم اهتمام الزوج بزوجته
وتعني عدم اهتمام الزوج بزوجته وتقدير مشاعرها واحترامها .. ويهمه فقط أن يحقق رغباته وأن يحقق ذاته.

الحل:
1ـ يجب على الزوج أن يدرك أن إهماله لزوجته يعتبر مخالفًا للشريعة لقول الرسول صلى الله عليه وسلم: 'كلكم راع وكلكم مسئول عن رعيته', فعلى الزوج أن يعي مسؤوليته الكبيرة تجاه زوجته وأسرته.
2ـ الحوار بين الزوجين وتبادل الآراء والثقة المشتركة والمشاركة الوجدانية لطرد الإهمال والتقصير من بين الزوجين.
3ـ يجب أن تصارح الزوجة زوجها وتفهم أسباب الإهمال وإن لم يفد ذلك فلا تلجأ إلا إلى المختصين للاستشارة.
4ـ لا بد أن يعرف الزوج أن الزوجة هي شريكة الحياة الزوجية وليس مجرد امرأة تشبع حاجاته وتقوم بترتيب البيت ورعاية الأبناء, فالاهتمام بها والحرص على الجلوس معها يعطيها شعورًا بالاستقرار والراحة النفسية والرضا.


المشكلة: الإسراف المالي
وتعني الإسراف المالي والتبذير وعدم معرفة كيفية التوفير مما يؤدي إلى خلافات مادية بين الزوجين.

الحل:
مجموعة أساليب للتوفير بطريقة لا تؤثر في الميزانية ومن ذلك:
1ـ اتباع مبدأ الأولويات وترتيب المطالب وفق الأهمية النسبية.
2ـ مناقشة الأزواج في احتياجاتهم بشكل أسبوعي مع تحديد أولوياتها وإمكانية تأجيلها لصالح احتياجات أخرى.
3ـ القناعة بما تملكه الزوجة, فلا يجب أن تشتري الثياب بأعلى الأسعار وتسعى في تجديد حاجياتها بشكل دائم.
4ـ إدراك أن الإسلام نهى عن الإسراف لقوله تعالى: {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} [الأعراف:31].


المشكلة: خلافات عائلية
وتعني وجود مشاكل عائلية بين العائلتين من خلافات حصلت بسبب العرس أو حفلة الزواج أو على تسمية المولود مما يؤدي إلى توتر العلاقات الزوجية.

الحل:
1ـ عدم إخبار الأهل بالمشاكل التي تحدث بين الزوجين حتى لا يسبب خلافات عائلية.
2ـ محاولة التنازل أو التغاضي عن المشكلة بين الأهل لأنها ستؤثر سلبيًا على علاقة الأزواج.
3ـ يجب على أهل الزوجين أن يبذلوا قصارى جهدهم في الحد من المشاكل واللجوء إلى التفاهم والحلول المناسبة.
4ـ عدم جعل الخلافات العائلية تؤثر على الزوجين, أي إذا كان هناك مشاكل بين أهل الزوج وأهل الزوجة فعلى الأم أن تحض ابنتها على حسن العلاقة مع زوجها لا أن تجعلها تتأثر بمشاكلهم وتنفر من زوجها.


المشكلة: صراع من الأقوى
وتعني وجود صراع بين الزوجين في هذه المرحلة, وكل واحد منهما يريد أن يثبت نفسه وشخصيته على حساب الآخر.

الحل:
كثير من الأزواج يعتقد بأن له الحق الكامل في اتخاذ القرارات ويرى قوته هنا كما أن كثيراً من الزوجات يعتقدن أن إدارة المنزل وتربية الأبناء ينبغي أن تكون تحت سيطرتها وحدها وترى قوتها في ذلك وهذا الاعتقاد الخاطئ لدى الزوجين يسبب مشاكل كثيرة لا نهاية لها وإليكم بعض الحلول:
1ـ مشاورة الأزواج مع بعضهم في اتخاذ القرارات كما كان يفعل رسول الله صلى الله عليه وسلم مع زوجاته وكما قال الله تعالى: {وَشَاوِرْهُمْ فِي الأَمْرِ} [آل عمران:159].
2ـ الالتزام بالمرونة في التعامل بين الزوجين وهي التي تمثل وقود المشاركة ومن دون المرونة والالتزام لن يكون هناك مشاركة إطلاقًا، كل واحد منهم يريد أن ينفذ رأيه فقط لكن المشاركة هي طرح القضية مع الحفاظ على الأسرة.
3ـ للتخفيف من حدة الصراع الطرق الأقوى يجب ترتيب المسؤوليات بين الزوجين عن طريق الاتفاق والتفاهم وقد يحصل هذا عن طريق تنازل أحد الطرفين عن موضوع معين وبهذا تترتب المسؤوليات وتنظم حياتهم وتقل الخلافات.


المشكلة: الزوجة منشغلة عن الزوج
ويعني اهتمام الزوجة بالأولاد عن زوجها مما يشعره بالملل والغيرة وتحدث المشاكل بينهما.

الحل:
1ـ على الزوجة أن تنظم وقتها وتضع وقتًا مخصصًا في اليوم للاهتمام بزوجها والجلوس معه أو الذهاب في نزهة برفقته بحيث تبين له اهتمامها به دومًا.
2ـ على الزوج أن يشارك زوجته في رعاية الأولاد من حين لآخر ويعيش هذا الجو ليتعلم أن رعاية الأولاد تأخذ وقتًا طويلاً فيخفف عنه هذا الشعور.
3ـ لا بد من ضرورة الحوار بين الزوجين حول حقيقة الوضع الأسري للتوصل إلى حل لهذه
المشكلة وبرضا كلا الطرفين.



المشكلة: الشك والغيرة

ونعني به الشك والغيرة في الحياة الزوجية إذ يكثر في مرحلته الأولى, فيتعامل كل واحد مع الآخر بتحفظ.


الحل:
خطوات يسلكها الزوجان للتغلب على الشك في الطرف الآخر:

1ـ عليك أن تتساءل ما الذي يجعلك تشك؟ هل من شيء ملموس؟
2ـ إذا لم يكن هناك شيء ملموس إذن فهي أفكار سلبية ترجع إلى اضطرابات في شخصيتك وعليك أن تسأل نفسك:

ـ هل مرت عليك خبرة سلبية مشابهة في الأسرة في مرحلة الطفولة؟
ـ هل شاهدت فيلمًا في التلفزيون يروي قصة خيانة؟
ـ هل قرأت قصة خيانة؟
ـ هل سمعت من الأصدقاء عن خيانة الزوجين؟
ـ إن التساؤلات السابقة قد تولد لديك أفكارًا سلبية.
ـ الأفكار السلبية هي التي تولد الشكوك وتكون لديك مشاعر القلق.
ـ ومشاعر القلق والشك ستوجه سلوكًا فيما بعد ويكون بذلك سلوكا مدمرًا للأسرة.


-خطوات لتفادي الشكوك في الحياة الزوجية:
1ـ محاربة الشك بمحاربة الوسواس.
2ـ الثقة هي الأصل وكلما اعتز الإنسان وافتخر بالثقة في حياته الزوجية كلما سعد وحارب الشك.
3ـ المصارحة تدفع الشكوك.
4ـ حصر دائرة الخلاف الزوجي.
5ـ المواجهة أسلوب علاجي رائع.
6ـ اترك أسلوب اللوم.
7ـ انظر بمنظار غيرك.
8ـ افهم دوافع السلوك.
9ـ لا تجعل من الماضي مرتعًا للشكوك.
10ـ ثق بنفسك.


أما بالنسبة لتفادي الغيرة في الحياة الزوجية:
1ـ لا بد من المصارحة بين الزوجين بحيث لا تكون هناك أسرار فيما بينهما يكتمها كل منهما عن الآخر ولا يوجد كذب بل يكون الصدق والمسؤولية بينهما هما الأساس.
2ـ إن على الزوجة أن تكون عقلانية وذلك عن طريق إتباع عقلها لا عواطفها, مادامت عاطفتها غير مبنية على أسس عقلانية ومنطقية فأي شيء يخطر ببالها تعتبره صحيحًا.
3ـ أن للزوج دورًا كبيرًا في التعامل مع زوجته الغيور وذلك بأن يكون صبورًا ولا يحاول حل المشكلة بمشكلة أخرى.
4ـ عندما تولد مشاعر الغيرة حبذا لو أمكن اختيار أنسب الأوقات مع شريك الحياة والتعبير عن مشاعرك نحو ذلك الأمر دون اتهام أو تحقير أو صراخ.



تشتمل الاستراتيجية المثلى لحل المشاكل في المجتمع على خمسة مراحل:
1. تحديد المشكلة :

يتطلب الحل الناجح لمشكلة ما, معرفة متى وجدت هذه المشكلة. إن المشاكل لا تظهر بوضوح دائماً, فعندما يشعر الناس بأنهم في وضع غير مريح, ويعانون من إرباك فكري, أو أن لديهم تساؤلات عديدة لا يجدون إجابات عليها, فعندها غالباً ما تكون هناك مشكلة.

2. تعريف المشكلة:
إنه لمن المهم أن يتم تعريف المشكلة بعناية ودقة وبطريقة مناسبة, حيث أن تعريف المشكلة يقرر مدى استراتيجيات الحلول الممكنة.


3. استكشاف الاستراتيجيات الممكنة:
وهذا يتم تجميع المعلومات ذات العلاقة بالموضوع, ويتم بحث الاستراتيجيات المختلفة لإيجاد حلول. عندما تكون المشاكل صعبة أو غير اعتيادية, فإنه لا توجد طرق مضمونة النجاح, وعوضاً عن ذلك فإن الناس عادةً ما يستخدمون الاستكشاف, وهي في العادة إستراتيجيات لتجارب سابقةً. إن أكثر ما يساعدهم في اكتشاف الحلول ما يلي:

- تجزئة المشاكل الصعبة وتقسيمها إلى مشاكل فرعية يسهل التحكم بها.

- تجزئة المهام الكبيرة إلى مهام صغيرة.

- العمل أولاً على حل المشاكل الثانوية, للحصول على أفكار لحل المشكلات الأكثر صعوبة أو المشكلات العامة.

- العمل بصورة عكسية في حل المشكلة, وهذا يعني أن نقرر أولاً ما هو الوضع المثالي, وبعد ذلك نحدد الخطوات التي تقودنا إلى هذا الوضع المثالي, ونحدد ما يمكن عمله قبل القيام بهذه الخطوات.

- عملية تفكير جماعية (العصف الفكري), وهي محاولة أعضاء المجموعة طرح أكبر عدد ممكن من الأفكار الجديدة والخلاقة, لإيجاد حلول للمشكلة, علماً بأنه يتوجب علينا ألاّ نقيّم هذه الأفكار في هذه المرحلة. إن طرح هذه الأفكار الجماعية يقلل من الجمود في العمل الوظيفي والاتكال المفرط على الطرق القديمة في رؤية الأمور التي تعيق الحلول الجديدة للمشاكل المتغيرة معالجتها.



** وفي نهاية مرحلة الاستكشاف, على المجموعة أن تقيّم الاستراتيجيات المقترحة للحلول, وان تتخذ القرار باختيار الأفضل بينها لتكون موضع التطبيق. والأسئلة التالية هي أدلة مساعدة في عملية تقييم الحلول المقترحة:

× ما هي الإمكانات المتوافرة لتطبيق أي من هذه المقترحات بما فيها الأفراد والوقت والمال والوسائل؟

× ما هي الفوائد المتوقعة من كل فكرة؟ وما هي سلبياتها؟
و
كيف يمكن الحد من هذه السلبيات.


ومن خلال عملية اتخاذ القرار, فعلى أعضاء المجموعة الأخذ بعين الاعتبار الأسئلة التالية:

- ما هي الأولويات التي يجب أن تحكم عملية اتخاذ القرار؟

- كيف يمكن اختيار البديل الأفضل؟ هل يكون بتصويت الأغلبية, أم بقرار الخبراء في هذا المجال أم بالإجماع في الرأي, أم بتفويض قائد المجموعة باتخاذ القرار ... الخ؟



4. العمل وفقاً للأفكار:
هذا يتم تطبيق الاستراتيجية المتفق عليها في النهاية لحل المشكلة. ومن المستحسن أن يضع أعضاء المجموعة مسودة لخطة عمل تحدد الخطوات العملية الواجب اتباعها, والوقت اللازم لتنفيذها, وعلى عاتق من تقع المسؤولية الكاملة, وكيفية التصرف في حال ظهور مشكلات غير متوقعة. وفي هذه المرحلة يجب القيام بتنفيذ الخطة الموضوعة على الفور, لأن الدوافع والشعور بالمسؤولية لدى أعضاء المجموعة تكون في ذروتها.



5. النظر إلى النتائج:
يحتاج إنجاز تنفيذ الخطة إلى الإشراف, وإلى مراقبة النتائج, بهدف منع وقوع أخطاء, أو العمل على إصلاحها قدر الإمكان في حال وقوعها. إن عقد جلسات تقييم مع كافة أعضاء المجموعة, يضمن كفاءة إنجاز الخطة, وربما يساعد على كشف عراقيل غير متوقعة في المشكلة الأساسية, أو يكشف عن أخطاء في تحديد أو تعريف المشكلة منذ البداية. وفي هذه الجلسات يتوجب على كل عضو في المجموعة إبداء رأيه اعتماداً على الخبرات التي اكتسبها خلال عملية الإشراف والمراقبة. وربما يتطلب ذلك جولة أخرى من الاطلاع على الإستراتيجية المثالية لإيجاد حلول للمشاكل.



ونصل إلى ختام رحلتنا في [ علاقة أفراد العائلة ] ..

اتمنى أن يكون ما قدمتة نافعاً ..



واشكركم على حسن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://bahgdad.own0.com
الصقر الجريح
رئيس المنتدى ثاني
 رئيس المنتدى ثاني
الصقر الجريح


عدد الرسائل : 742
العمر : 42
البلد : عراقي
تاريخ التسجيل : 01/12/2007


: وسام الابداع وسام الابداع

( علاقة افراد العائلة ) 00 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ( علاقة افراد العائلة ) 00   ( علاقة افراد العائلة ) 00 Icon_minitime1الإثنين ديسمبر 24, 2007 6:28 am

( علاقة افراد العائلة ) 00 372137
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حبيب العشاق
نائب الرئيس
 نائب الرئيس



عدد الرسائل : 122
العمر : 34
البلد : اليمن
تاريخ التسجيل : 25/11/2007


: وسام التميز وسام التميز

( علاقة افراد العائلة ) 00 Empty
مُساهمةموضوع: رد: ( علاقة افراد العائلة ) 00   ( علاقة افراد العائلة ) 00 Icon_minitime1الأربعاء ديسمبر 26, 2007 10:14 pm

مشكور اخوي
على الطرح
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
( علاقة افراد العائلة ) 00
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مـنـتـدى بـغـداد :: ( قسم الاسره ) :: منتدى المجتمع-
انتقل الى: